صافي خسارة الائتمان إنفستوبيديا الفوركس

ما هي خسارة صافي خسارة الخسارة، والتي يشار إليها أيضا باسم صافي الخسارة التشغيلية (نول)، هي النتيجة التي تحدث عندما تتجاوز النفقات الإيرادات أو إجمالي الإيرادات المنتجة لفترة معينة من الزمن. الشركات التي لديها خسارة صافية لا تفلس بالضرورة لأنها قد تختار استخدام أرباحهم أو القروض المحتفظ بها من أجل البقاء واقفا على قدميه. غير أن هذه الاستراتيجية قصيرة الأجل. كشركة دون أرباح لا يمكن أن تستمر على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. الانخفاض الصافي صافي الخسارة يحدد صافي الربح أو الخسارة الصافية الحد الأدنى للشركة. يتم احتساب صافي الربح أو الخسارة الصافية باستخدام المعادلة التالية: مصروفات اإليرادات صافي األرباح أو صافي الخسارة. ونظرا لأن الإيرادات والنفقات تتم مواءمتها خلال فترة زمنية محددة، فإن صافي الخسارة هو مثال على مبدأ المطابقة. يتم تضمين المصروفات المتعلقة بالدخل المكتسب خلال فترة محددة في تلك الفترة بغض النظر عن موعد دفع المصاريف. على سبيل املثال، ال يجوز دفع املوظفني العاملني في ديسمبر 2015 حتى يناير 2016. ونظرا ألن أجور الرواتب تأتي مع اإليرادات احملققة في ديسمبر 2015، يتم مطابقة النفقات مع اإليرادات من عام 2015، ويتم تسجيلها في بيان األرباح واخلسائر لعام 2015، خسارة الشركة الصافية لذلك العام. العوامل المساهمة في صافي الخسائر تساهم اإليرادات المنخفضة في صافي الخسائر. ومن شأن المنافسة القوية، والبرامج التسويقية غير الناجحة، وضعف استراتيجيات التسعير، وعدم مواكبة متطلبات السوق، وعدم كفاءة موظفي التسويق، أن تسهم في انخفاض الإيرادات. انخفاض الإيرادات يؤدي إلى انخفاض الأرباح. عندما تقل الأرباح عن مستوى المصروفات وتكلفة السلع المباعة (كوغس) في فترة زمنية معينة، فإن نتائج الخسارة الصافية. كما تؤثر هذه التكاليف على الخسائر الصافية. ويتم طرح تكاليف الإنتاج أو الشراء الكبيرة للمنتجات التي يتم بيعها من إيرادات المبيعات. يتم استخدام الأموال المتبقية لتغطية النفقات وخلق الربح. وعندما تتجاوز تكلفة التمويل تكاليف المصروفات، تحدث خسارة صافية. وتساهم المصروفات في خسائر الصافية أيضا. وحتی عندما یتم تحقیق إیرادات مستھدفة وتبقی تکالیف الدعم في الحدود، فإن المصروفات غیر المتوقعة والإفراط في الإنفاق في المناطق المدرجة في المیزانیة قد یتجاوز إجمالي الأرباح. على سبيل المثال، الشركة A لديها 200،000 في المبيعات، و 140،000 كوجس و 80،000 في النفقات. طرح 140،000 كوغس من 200،000 في المبيعات النتائج في 60،000 في الربح الإجمالي. ومع ذلك، لأن النفقات تتجاوز الربح الإجمالي، و 20،000 نتائج صافي الخسارة. مثال على صافي الخسارة في مايو 2016، توقع مسؤولو حكومة ميشيغان خسارة صافية قدرها 99 مليون دولار من الإيرادات من الضرائب التجارية الرئيسية في الولايات المتحدة. وكان من المتوقع حدوث عمليات استرداد كبيرة نظرا لاستغلال الشركات للائتمانات الضريبية المعلقة التي سبق إصدارها كوسيلة للاحتفاظ بالوظائف في الولاية خلال فترة الركود. ونتيجة لذلك، خفض مسؤولو ميشيغان توقعات الإيرادات الحالية والقادمة للسنة المالية بمقدار 333 مليون. ويخطط المشرعون لمراجعة فواتير الميزانية المعتمدة مؤخرا. لماذا يرتفع رصيد مجموعة كريدي سويس أغ (أدر) (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: نيس: كس). وقد أعلنت شركة كريدي سويس أغ غروب (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: نيس: كس) عن خسارة صافية تعزى إلى المساهمين بمبلغ 237 2 فرنكا سويسريا مليون دينار في الربع الرابع 2016 المنتهية في 31 ديسمبر مقارنة مع صافي الدخل العائد للمساهمين 41 مليون فرنك سويسري في الربع الثالث من 2016. وبلغ صافي الخسارة العائدة للمساهمين 5،828 مليون فرنك سويسري في الربع الرابع من 2015. كما تراجع صافي المبيعات بنسبة 4٪ مقارنة بالربع الثالث من عام 2016، وذلك نتيجة لانخفاض صافي الإيرادات في البنك السويسري العالمي وأسواق جلوبال ماركيتس، والذي قابله جزئيا ارتفاع صافي الإيرادات في إدارة الثروات الدولية والخدمات المصرفية الاستثمارية أمب كابيتال ماركيتس. ونتيجة لذلك، ارتفع سهم كريدي سويس أكثر من 1.5 هذا الصباح (اعتبارا من 10:25 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة في 14 فبراير المصدر: جوجل المالية). ويتوقع كريدي سويس تخفيض قاعدة تكاليف التشغيل على أساس معدل إلى أقل من 17.0 مليار فرنك سويسري بحلول عام 2018 وزيادة وفورات التكلفة الصافية إلى أكثر من 4.2 مليار فرنك سويسري بحلول عام 2018. ويتوقع المزيد من كس تحقيق نسبة رأس المال العادية 1 (CET1) نفقات ما قبل التقاضي الرئيسية) ما بين 12-13 بحلول عام 2018 وأكبر من 13 (رفع ما قبل بازل إي للإصلاح)، وأكبر من 11 (رفع مستوى الإصلاح بعد اتفاقية بازل 3) بحلول عام 2019 وتحقيق نسبة نفوذ CET1 للزيادة من 3،5 في نهاية العام 2018. وفي الوقت نفسه، سوف كريد سويس خفض ما يصل إلى 6500 وظيفة إضافية لخفض هذا العام، مع ما يقدر بنحو 5 مليار فرنك سويسري الفجوة الرأسمالية لملء، و 14 مليار فرنك من الأصول غير المرغوب فيها لتفريغ بحلول عام 2019. ومع ذلك، بدأت عام 2017 بشكل جيد للمصارف كما الأسواق تصل إلى مستويات عالية والولايات المتحدة تحت الرئيس دونالد ترامب، تستعد لراجع الأنظمة تهدف إلى جعل العملاء أكثر أمنا. وأدى التقلب في أسواق الدخل الثابت، جنبا إلى جنب مع التوقعات المتزايدة للزيادات في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، إلى تحقيق أرباح لمتعهدي الخدمات الاجتماعية واستفادوا من مصرفي الاستثمار في الربع الأخير من عام 2016. وارتفعت إيرادات فيك بنسبة 14 في المائة وارتفعت الإيرادات المصرفية الاستثمارية بنسبة 19 في المائة. يناير قوية للشركة حيث أفاد البنك مضاعفة المبيعات في بعض المنتجات الائتمانية. وعلاوة على ذلك، تواصل كريدي سويس خططها لطرح عام أولي لعملها السويسري ولكنها أيضا مفتوحة لخيارات بديلة لتعزيز ميزانيتها العمومية. ومن المقرر أن يتم طرح الاكتتاب العام للنصف الثاني من عام 2017. وقد رفعت الشركة رأسمال بقيمة ستة مليارات فرنك سويسري في عام 2015 ومن المتوقع أن تستفيد من الاكتتاب الجزئي لزيادة رأس المال هذا العام. من ناحية أخرى، نجحت إدارة أوباما في التسوية المتعلقة بأزمة عام 2008 حيث تم الانتهاء من التسوية بين كريدي سويس غروب أغ (أدر) ووزارة العدل الأمريكية. ووافق البنك الذى بلغ 31.56 مليار دولار على دفع 5.3 مليار دولار لتسوية قضية بيع ديون الرهن السامة قبل الأزمة المالية. وستعطى التسوية فى جزأين يكون جزء منهما من حيث العقوبات المدنية التى تبلغ قيمتها 2.5 مليار بينما سيستخدم الجزء الاخر لتخفيف الاغاثة الاستهلاكية ويصل الى 2.8 مليار.